أصبحت هافايانس تحظى بشعبية كبيرة في جميع أنحاء العالم مع الكثير من المعجبين من المشاهير والرياضيين وجميع أفراد المجتمع من عشاق الأزياء والأناقة والمرح.
في عام 1962 استوحى مصمم الأحذية البرازيلي ساوباولو البارجاتس تصاميم جديدة من الصندل الياباني “Zori” المصنوع من أربطة قماشية و نعل من القش. صممت الشركة نعل الحذاء من المطاط بنمط حبوب الارز لابتكار تصميم يفيض بالراحة والانتعاش والمتانة. هكذا بدأت ولادة هافايانس واقتبس الاسم من المصطلح البرتغالي ‘Hawaiian’. تعكس هذه الصنادل المفتوحة فليب فلوبس نمط الراحة والاستجمام على الذي تحظى به في أجواء الجزيرة.
بدأ استخدام صنادل هافايانس المفتوحة فليب فلوبس من قبل الطبقة العاملة نظراً لتصميمها العملي و توفرها في المتاجر الصغيرة. عُرفوا آن ذاك باسم “chinelos de pobre” \"صندل الرجل الفقير\"، وكانت مبيعات الشركة تزيد عن 1000 قطعة باليوم الواحد. وفي بداية التسعينات بدأت السياحة بالازدهار في البرازيل وأصبحت صنادل هافايانس الاختيار الأفضل من قبل السياح ليحظوا بنزهة جميلة على الشاطئ، وبدأ السياح بأخذها الى بلدهم الأم. ومع مرور الوقت، لاقت هافايانس استحساناً وقبولاً من الطبقة المتوسطة والعُليا. قدمت هافايانس خلال ذلك الوقت تصميماً مميزاً بلون واحد، و اصداراً مميزاً عرف باسم \"هافانا برازيل\" خلال كأس العالم مع شعار علم البرازيل الذي أصبح اليوم العلامة التجارية الخاصة بالشركة. ومع الوقت وصلت أصداء صنادل فليب فلوبس الأنيقة الأسواق العالمية مثل الولايات المتحدة الامريكية و أوروبا ووصلت الى العالمية التي نعرفها الآن.
لم تعد هافايانس فقط ترتبط بالراحة، فقد أدخلت بعض الاضافات لجعلها أنيقة و عصرية مع المحافظة على الراحة و العملية. فمع التصاميم الشبابية المتجددة و الاضافات العصرية و الالوان العديدة الباهرة، أصبح من الضروري الحصول على صنادل هافايانس بمنتجاتها العديدة للرجال و النساء و الاطفال و حتى الرضع, متوفر للتوصيل المجاني بالامارات.
